قواعد اللغة العربية في سطور
علامات الإعراب
v المثنى وما يلحق به: يرفع بالألف، وينصب ويجر بالياء. نحو: (المدرسان يلوحان للمتفوقَيْنِ مهنئَيْنِ).
المرفوعات
أ. المرفوعات من الأسمـاء
مدخل:
1. المبتدأ والخبر: نحو: محمدٌ نشيط ومحمد نشيطٌ.
محمد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، نشيط: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
2. اسم كان وكاد وأخواتهما: نحو: أصبح محمدُ نشيطا ، وأوشك محمدٌ ينشط.
أصبح: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح، يدخل على الجملة الاسمية فيرفع المبتدأ ويسمى اسمه، وينصب الخبر ويسمى خبره، محمد: اسم أصبح مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، نشيطا: خبر أصبح منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
أوشك: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح، يدخل على الجملة الاسمية فيرفع المبتدأ ويسمى اسمه، وينصب الخبر ويسمى خبره-ولا يكون خبره إلا جملة فعلية فعلها مضارع-، محمد: اسم أصبح مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة،ينشطُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو –يعود على محمد- والجملة الفعلية (ينشط) في محل نصب خبر أوشك.
3. خبر إن وأخواتها ولا النافية للجنس: نحو: إن محمدا نشيطٌ، ولا طالبَ مهملٌ.
إن: حرف توكيد ونصب ، يدخل على الجملة الاسمية فينصب المبتدأ ويسمى اسمه ويرفع الخبر ويسمى خبره،محمدا: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، نشيط: خبر إنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
لا: نافية للجنس، حرف ناسخ، يدخل على الجملة الاسمية فينصب المبتدأ ويسمى اسمه ويرفع الخبر ويسمى خبره، طالب: اسم (لا) النافية للجنس مبني على الفتح في محل نصب، مهمل: خبر لا النافية للجنس مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
////////////////////////////////////////////////
4. الفاعل: نحو: ضَرَبَ الضابطُ اللصَ.
ضرب: فعل ماض مبني على الفتح، الضابط:فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، اللص : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
5. نائب الفاعل: نحو:ضُرِبَ اللصُ.
ضُرِبَ: فعل ماض مبني للمجهول، مبني على الفتح، اللص: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
6. توابع المرفوع: النعت – التوكيد - البدل – العطف.
سادسا: توابع المرفوع
1- النعت (الصفة)
وهو التابع الذي يكمل متبوعة بدلالته على معنى فيه أو فيما يتعلق به: مثل: جاء الطالبُ المثاليُّ، أو المثاليُّ أبوه. وقال تعالى: )وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله (.
ولو أردنا إعراب الشاهد في الآية الكريمة السابقة لقلنا:
الواو: على ما قبلها، قال: فعل ماض مبني على الفتح، رجل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، مؤمن: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة، من: حرف جر مبني، آل: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة الظاهرة، فرعون: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة؛ لأنه ممنوع من الصرف (للعلمية والعجمية-راجع الممنوع من الصرف في القسم الخاص بعلم الصرف)، وشبه الجملة من الجار والمجرور: من آل .. في محل رفع نعت (شبه جملة) لكلمة رجل، يكتم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، إيمانه: إيمان: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والهاء: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، وجملة: يكتم .. في محل رفع نعت لكلمة رجل أيضا..(لابد من اشتمال النعت الجملة عل ضمير يعود على المنعوت النكرة مطابقا له في العدد والنوع، يسمى رابطا والرابط في الجملة الكريمة هو الضمير هو المستتر، أي يكتم هو).
** القاعدة تقول: الجمل وأشباه الجمل بعد النكرات صفات وبعد المعارف أحوال. ولابد أن تعلم أن هذه الجمل وأشباهها ليست من أركان الجملة الرئيسة التي لا يمكن الاستغناء عنها كالخبر مثلا، بل لابد أن تكون فضلة.
ومن هنا نعلم أن النعت يأتي مفردا وجملة وشبه جملة، والنعت المفرد لابد أن يطابق المنعوت في:
1. العدد( الإفراد أو التثنية أو الجمع).
1. والنوع: (التأنيث أو التذكير).
2. وحالة الإعراب:( الرفع أو النصب أو الجر).
3. والتعريف والتنكير.
· لو جاء المنعوت جمعا لغير العاقل، جاز أن يتطابق مع النعت أو أن يأتي النعت مفردا، كقولنا: مكثت في مكة أياما معدودات أو أياما معدودة.
أما النعت الجملة وشبه الجملة فإنه لابد أن يكون منعوته نكرة فقط، وإلا صار النعت حالا، انطلاقا من القاعدة السابقة(الجمل وأشباه الجمل بعد النكرات..)، وأن يشتمل على ضمير يعود على المنعوت ويطابقه في العدد والنوع كما ذكرنا.
المثال الذي مثلنا به: جاء الطالب المثالي أو المثالي أبوه، لابد أنك لاحظت في المثالي أبوه أن النعت هنا يعود على أبو الطالب وليس الطالب، وهذا ما نسميه النعت السببي، لأنه نعت لسببي المنعوت وليس المنعوت نفسه.
2- العطف
وهو تابع يتوسط بينه وبين متبوعه أحد الأحرف الآتيـة : الواو- الفاء – ثم – حتى – أو – أم – بل – لكنْ – لا…كقوله تعالى: )قل لا يستوي الخبيثُ والطيبُ ( وقوله سبحانه:)يا آدم اسكن أنت وزوجُك الجنة ( وقوله u: أنا وكافلُ اليتيم كهاتين في الجنة.
هيا بنا نعرب هذا النموذج:
v )قل لا يستوي الخبيثُ والطيبُ (:
قل: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت، لا: حرف نفي لا عمل له، يستوي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة، الخبيث: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، الواو: حرف عطف، الطيب: معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وجملة: لا يستوي .. جملة مقول القول لا محل لها من الإعراب.
3- التوكيد
التوكيد نوعان: لفظي: وهو عبارة عن إعادة اللفظ بعينه، نحو:جاء محمدٌ محمدٌ.
ومعنوي: وله سبعة ألفاظ مرتبطة بضمير المؤكَّد: نفس - عين -كلا - كلتا - كل - جميع – عامة.
نحو: جاء مدرسنا نفسه ومعه الخير كله.
قُتل المجرمان كلاهما، فَكُرِّم الضباطُ عامتهم.
** التوكيد المعنوي لابد أن يشتمل على ضمير يعود على المؤكد، يطابقه في العدد والنوع، والتوكيد فضلة يمكن أن يُسْتغنى عنه، وإلا فلا تكون هذه الألفاظ السبعة توكيدا، ففي نحو قولنا: ضرب محمد نفسه، أو فقأ الولد عينه، لا يمكن حذف كلمتي: نفسه وعينه، وهما هنا في موقع المفعول به.
هيا بنا نعرب هذا النموذج:
v الفتاتان كلتاهما مهذبتان:
الفتاتان: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه مثنى، كلتاهما: كلتا:توكيد معنوي مرفوع وعلامة رفعه الألف لأن ملحق بالمثنى، هما: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، مهذبتان: خبر مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه مثنى.
اعلم أن كلمتي: كلا وكلتا إذا أضيفتا إلى ضمير فإنها تعرب إعراب المثنى، أما إذا أضيفتا إلى اسم ظاهر في نحو: كلا الطالبين ناجحان، فتعرب إعراب الاسم المقصور بعلامات مقدرة رفعا ونصبا وجرا.
4- البدل
وهو التابع المقصود بالحكم بلا واسطة، وهو ثلاثة أنواع: مطابق - بعض من كل - اشتمال.
مطابق نحو: نجح أخوك محمدٌ.
بعض من كل نحو: ظهرت السفينةُ شراعُها.
اشتمال نحو: أعجبتني الفتاةُ حياؤُها.
هيا بنا نعرب هذا النموذج:
v أعجبتني الفتاةُ حياؤُها:
أعجبتني: أعجب فعل ماض مبني على الفتح، التاء: تاء التأنيث حرف لا محل لها من الإعراب، النون: نون الوقاية حرف لا محل لها من الإعراب، الياء: ضمير مبني في محل نصب مفعول به، الفتاة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، حياؤها: حياء بدل اشتمال مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، ها: ضمير مبني في محل جر مضاف إليه.
ما الفاعـل ؟
هو من فعل الفعل أو اتصف به.
ولتحديده اسأل نفسك: من الذي فعل الفعل، أو اتصف به؟
انظر المثالين الآتيين:
جاء محمد. مات أحمد.
في المثال الأول: محمد هو الذي فعل الفعل. أما في المثال الثاني فنرى أن: " أحمد " لم يفعل الفعل بل اتصف به، ولو فعله لقلنا: انتحر أحمد.
مثال تطبيقي: أكل التفاحة علي. لو سألنا أنفسنا السؤال السابق، لعرفنا أن (عليا) هو الفاعل.
* حدد الفاعل في الأمثلة التالية:
¨ عبر السباح النهـر، فنال الجائزة.
¨ تناول الخمر المدمن، فضاع عقله.
¨ الطلاب يذاكرون دروسـهم باهتمام.
¨ استمتعـتُ بإجازة الصيف استمتاعا.
¨ أحسـن إلى الناس تستعبد قلوبهم.
¨ ضربـَنا أخـوك، فضربْـنا أخاك.
* لاحظ أن الضمائر المتصلة بـ(الفعل)، تعرب فاعلا إلا (أربعة ضمائر وملحقاتها)، جمعتها لك في قولي (هكي نا)، وهي الهاء والضمائر المشتملة عليها: مثل: ـه – ها – هما ..، والكاف والضمائر المشتملة عليها: مثل: ـك- كما – كم..، وياء المتكلم: في نحو ضربني أحمد، ونا المفعولين: في نحو ضربَنا محمد (بفتح الباء). فكل هذه الضمائر السابقة تكون في محل نصب مفعول به). وهذا ما سنعرض له بشيء من التوضيح حينما نعرض لقاعدة الضمائر، إن شاء الله.
** هيا بنا نعرب أحد النماذج:
عبر السباح النهر، فنال الجائزة.
عبر: فعل ماض مبني على الفتح، السباح: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، النهر: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، الفاء حرف عطف،نال فعل ماض مبني على الفتح معطوف على عبر، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، الجائزة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
خامسا: نائب الفاعل
قد يحذف الفاعل ؛ للجهل به، أو لغرض لفظي أو معنوي، فينوب عنه واحد من أربعة:
1) المفعول به: في نحو: ضُرِب أخوك.
2) الجار والمجرور: في نحو: فُـرح بقدومك.
3) المصدر:كقوله تعالى:)فإذا نُفخ في الصور نفخةٌ واحدةٌ(.
4) الظرف المتصرف المختص: في نحو: (صيمَ رمضان).
** إذا وجد المفعول به فلا ينوب غيره (عند جمهور النحاة).
** حدد نائب الفاعل – إن وجد - في الجمل الآتية:
¨ يُضْرَب بالعصا المخطئ.
¨ قيل الحق واجْتُنِب الباطل.
¨ طُرِدْنا من أرضنا ثم حُرِّرَتْ بأيدينا.
¨ تَعلم الفتى السباحة.
¨ تُعُوهد على تحرير الوطن.
¨ )فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة(.
¨ جُلس أمام الأمير.
¨ يُستخرج النفط من باطن الأرض.
¨ عُظِّمت شعائر الله.
¨ )جاء الحق وزهق الباطل(.
¨ عُلِّمْتُ العربية منذ الصغر.
هيا بنا نعرب بعض النماذج:
v عُدَّ أبوك من الحكماء.
عد: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح، أبوك: أبو نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة، وهي مضاف والكاف ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، من : حرف جر مبني على السكون، الحكماء: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم.
v دُرِّبنا على الحاسوب ونحن صغار.
دربنا: درب فعل ماض مبني للمجهول مبني على السكون لاتصاله بنا الفاعلين، ونا: ضمير مبني في محل رفع نائب فاعل، على: حرف جر مبني، الحاسوب: اسم مجرور بعلى وعلامة جره الكسرة الظاهرة، الواو واو الحال –وهي التي يمكن أن نضع مكانها(إذ)، نحن: ضمير مبني في محل رفع مبتدأ، صغار: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وجملة نحن صغار في محل نصب حال.
أولا: المبتدأ والخبر
**كيف نحدد المبتدأ والخبر ؟
اعتبر المبتدأ محكوما عليه، والخبر حكما عليه. واسأل نفســك: بم حكمنا على المبتدأ ؟ ستكون الإجابة هي عين الخــبر بشــرط: تمام المعنى.
والخبر إخبار عن المبتدأ.
**انظر الأمثلة الآتية، ثم حدد المبتدأ والخبر فيها:
محمــد لاعب - محمــد يلعب بالكـرة - محمـد أخوه في الملعب – في المـلعب محمـد – محمد فوق الكرة – في المدرجات المتفرجـون – جامعة زايد تخصصاتها متنوعة – هذه البنت مهذبة.
اسأل نفسك: أين المحكوم عليه ؟ وأين الحكم الذي حكم به عليه؟ وهل هذا الحكم متمم للمعنى؟
المحكوم عليه في الأمثلة السابقة)محمد-المتفرجون – جامعة – هذه(.الحكم بالترتيب (لاعب- جملة: يلعب – جملة: أخوه في الملعب – فوق الكرة – في المدرجات – جملة: تخصصاتها متنوعة – مهذبة(. وإذا تأملنا في هذه الأحكام لوجدناها متممة للمعنى، وجاءت مفردة(أي ليست جملة ولا شبه جملة)، وجملة (اسمية وفعلية)، وشبه جملة(جار ومجرور وظرف). إذن هذه الأحكام هي الخبر وإن تقدمت على المبتدأ.
** لابد أن يشتمل الخبر الجملة على ضمير يعود على المبتدأ، يطابقه في العدد والنوع، وهذا الضمير يسمى رابطا؛ لأنه يربط بين المبتدأ وخبره.
** هيا بنا نعرب بعض النماذج:
v المسلمون ناقمون على المحتلين.
المسلمون: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو ؛لأنه جمع مذكر سالم، ناقمون: خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو ؛لأنه جمع مذكر سالم، على: حرف جر مبنى، المحتلين: اسم مجرور بعلى وعلامة جره الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
v المصليان يؤديان صلاة الجمعة.
المصليان: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف ؛لأنه مثنى، يؤديان: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة (الأفعال الخمسة : هي كل فعل مضارع اتصلت به ألف الاثنين أو واو الجماعة أو ياء المخاطبة)، وألف الاثنين ضمير مبني في محل رفع فاعل، صلاة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهي مضاف، والجمعة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، ولكن أين الخبر؟ لو سألنا أنفسنا السؤال السابق، وقلنا: بم حكمنا على المبتدأ( المصليان)؟ لكان الجواب: يؤديان..، ولكن الجواب جاء جملة، وفي هذه الحالة نقول: جملة يؤديان.. في محل رفع خبر.
v أبوك بين الجالسين.
أبوك: أبو مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة، وهي مضاف والكاف ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، بين : ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، الجالسين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم، ولو سألنا أنفسنا: أين الخبر؟ لوجدنا – بعد سؤالنا السابق-أنه هو الظرف بين.. والخبر هنا شبه جملة (ظرف).
v هذان الولدان أخوهما شاعر.
هذان : مبتدأ أول مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه ملحق بالمثنى، الولدان: بدل مطابق مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه مثنى، أخوهما: أخو مبتدأ ثان مرفوع وعلامة رفعه الواو ؛ لأنه من الأسماء الخمسة، ,هي مضاف وهما ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، شاعر: خبر المبتدأ الثاني مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، ولو سألنا أنفسنا: أين خبر المبتدأ الأول؟ لكان الجواب: أخوهما شاعر، ولو دققنا النظر في الخبر هنا لوجدناه جملة اسمية، أصلها: أخو هذين الولدين شاعر.
ثانيا: اسما كان وكاد وأخواتهما
ما أصل اسمي كان وكاد وأخواتهما ؟
أصـل كل من اسم (كان، وكاد) وأخواتهما هو المبتدأ، فهذه أفعال تدخـل على الجملة الاسمية فترفع المبتدأ ويسمى اسمها،وتنصب الخبر ويسمى خبرها.
وهذه الأفعال هي: كان - أصبح - ظل - أضحى - أمسى - بات - صـار – ليس –زال – برح – فتئ – انفك – دام. كاد – كرب – أوشك – عسـى – حـرى -اخلولق - أنشأ - طفق - أخذ - جعل - علق.
*** وضح ما حدث للمبتدأ والخبر في الأمثلة الآتية:
¨ أضحى المسلمون متحــدين.
¨ مازال محمـدٌ ابنــه متفوق.
¨ أمسى الطالبُ يذاكر دروسـه.
¨ كادت السمــاءُ تمطـــر.
¨ عســى المريضُ أن يشـفى.
¨ أخـذ الطالبُ يذاكر دروسـه.
* لابد أنك لاحظت أن خـبر كاد وأخواتها لا يأتي إلا جملة فعلية فعلها مضارع، مع (أنْ) أو بدونها.
* ولا بد أنك لاحظت أيضا أن الخبر الجملة لم يحدث في ركنيه أي تغيير، رغم أنه يعرب على أنه: خبر جملة لهذه الأفعال في محل نصب.
** هيا بنا نعرب بعض النماذج:
v أصبح المسلمون ناقمين على المحتلين.
أصبح: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح، المسلمون: اسم أصبح مرفوع وعلامة رفعه الواو ؛لأنه جمع مذكر سالم، ناقمين: خبر أصبح منصوب وعلامة نصبه الياء ؛لأنه جمع مذكر سالم، على: حرف جر مبنى، المحتلين: اسم مجرور بعلى وعلامة جره الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
v كن يقظا.
كن: فعل أمر ناسخ مبني على السكون، واسمها ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت، يقظا: خبر أصبح منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
v ليس أبوك بين الجالسين.
ليس: فعل ماض ناسخ جامد مبني على الفتح، أبوك: أبو اسم ليس مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة، وهي مضاف والكاف ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، بين : ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، الجالسين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم، ولو سألنا أنفسنا: أين خبر ليس؟ لوجدنا – بعد سؤالنا السابق-أنه هو الظرف بين.. والخبر هنا شبه جملة (ظرف)، في محل نصب.
v أضحى هذان الولدان أخوهما شاعر.
أضحى: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح المقدر، هذان : اسم أضحى مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه ملحق بالمثنى، الولدان: بدل مطابق مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه مثنى، أخوهما: أخو مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو ؛ لأنه من الأسماء الخمسة، ,هي مضاف وهما ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، شاعر: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، ولو سألنا أنفسنا: أين خبر أضحى؟ لكان الجواب: أخوهما شاعر، ولو دققنا النظر في الخبر هنا لوجدناه جملة اسمية، أصلها: أخو هذين الولدين شاعر، والجملة الاسمية هنا في محل نصب خبر أضحى.
ثالثا: خبرا(إن ولا النافية للجنس)
ما أصل خبري (إن وأخواتها ولا النافية للجنس) ؟
أصـل كل من خـبري إن وأخـواتها، ولا النافية للجنس هو خبر المبتدأ، فهذه حـروف تدخـل على الجملة الاسمية فتنصب المبتدأ ويسمى اسمها، وترفع الخبر ويسمى خبرها.
- لكنَّ – ليت -لعل. و(لا النافية للجنس).
وهذه الحروف هي:
إنَّ - أنَّ - كأنَّ
وضح ما حدث للمبتدأ والخبر في الأمثلة الآتية:
إن في القـرآن حكما كثيرة – علمت أن جامعة زايد رائدة – لعل محمـدا ابنــه يشفى - ليت السماء تمطـر ذهبــا - لا مؤمن غشــــــاش - لا طالب علم يهمل دروسـه – لا طــالبا علما مقصــر.
** لعلك لاحظت أن اسم (لا) النافية للجنس لا يأتي إلا نكرة: مفـردا (أي ليس مضافا ولا شبيها بالمضاف)، ومضافا، وشبيها بالمضاف.
** إذا دخلت ما الكافة( وليس الموصولة) على إن وأخواتها فإنها تكفها عن العمل، ولا تختص في هذه الحالة بالجملة الاسمية بل يجوز أن تدخل على الجملتين الفعلية والاسمية على حد سواء، إلا ليت فإنه يجوز أن تظل عامله ويجوز ألا تعمل.
انظر المثالين التاليين، قال تعالى:
× )إنما صنعوا كيدُ ساحرٍ(.
× )إنما إلهُكم إلهٌ واحدٌ(.
كلمة "كيد" في الآية الكريمة الأولى جاءت مرفوعة وهي خبر إن، واسمها ما الموصولة المتصلة بها، إذن ما هنا موصولة وليست كافة، والتقدير: إن الذي صنعوه كيد ساحر.
أما "ما" في الآية الكريمة الثانية، إنما هي ما الكافة؛ لأنه لا يجوز أن نقول: إن الذي، وما بعدها يعرب مبتدأ وخبر مرفوعان، والله أعلم.
** هيا بنا نعرب بعض النماذج:
v إن المسلمين ناقمون على المحتلين.
إنّ: حرف ناسخ مبني على الفتح، المسلمين: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الياء ؛لأنه جمع مذكر سالم، ناقمون: خبر إنّ مرفوع وعلامة رفعه الواو ؛لأنه جمع مذكر سالم، على: حرف جر مبنى، المحتلين: اسم مجرور بعلى وعلامة جره الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
v إنكم مهذبون.
إنكم: إن حرف توكيد ونصب، كم: ضمير مبني في محل نصب اسم إن،مهذبون: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الواو، لأنه جمع مذكر سالم.
v ليت أخاك بين الفائزين.
ليت: حرف ناسخ جامد مبني على الفتح، أخاك: أخا اسم ليت منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة، وهي مضاف والكاف ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، بين : ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، الفائزين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم، ولو سألنا أنفسنا: أين خبر ليت؟ لوجدنا – بعد سؤالنا السابق-أنه هو الظرف بين.. والخبر هنا شبه جملة (ظرف)، في محل رفع.
v علمت أن هذين الولدين أخوهما شاعر.
علمت: علم فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، وتاء الفاعل ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل،أن: حرف ناسخ مبني على الفتح، هذين : اسم أن منصوب وعلامة نصبه الياء؛ لأنه ملحق بالمثنى، الولدين: بدل مطابق منصوب وعلامة نصبه الياء؛ لأنه مثنى، أخوهما: أخو مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو ؛ لأنه من الأسماء الخمسة، ,هي مضاف وهما ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، شاعر: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، ولو سألنا أنفسنا: أين خبر أنّ؟ لكان الجواب: أخوهما شاعر، ولو دققنا النظر في الخبر هنا لوجدناه جملة اسمية، أصلها: أخو هذين الولدين شاعر، والجملة الاسمية هنا في محل رفع خبر أنّ. ولكن أين مفعولا (علم)؟ لقد سدت أن واسمها وخبرها مسد مفعولي علم.
المقصور والمنقوص والممدود
أ.المقصور:
اسم آخره ألف لازمة، مفتوح ما قبلها، نحو: هُدى، أو مزيدة للتأنيثـ،نحو: كبرى، أو مزيدة للإلحاق: ذِفرى. يعرب بحركات مقدرة: رفعا ونصبا وجرا؛ لتعذر نطق الحركة.
تثنية المقصور وجمعه:
عند التثنية، إذا كانت ألفه ثالثة ترد إلى أصلها(واو أو ياء)، نحو : عصا/ عَصَوَان- هدى/ هُدَيَان.
إن كانت ألف المقصور رابعة فصاعداً قلبت ياء، نحو: مصطفى/ مصطفيان- ملتقَى/ ملْتَقَيَان.
عند جمعه جمع مذكر سالم: تحذف ألفه عند جمعه، وتسكن واو وياء الجمع مع بقاء ما قبلهما مفتوحا، : مصطفى/ مصطفَوْن/مصطَفَيْن- أعلى/ أعلَوْن / أعلَيْن -مرتضى مرتضَوْن، مرتضَيْن.
عند جمعه جمع مؤنث: تبقى ألفه، نحو: مستشفى/ مستشفيات- منتدىم منتديات- ملتقى/ ملتقيات.
النسب إلى المقصور:
ينسب إلى الكلمة بزيادة ياء مشددة في آخرها، نحو: إسلام/إسلاميّ- عرب/ عربيّ .
وفي المقصور:
-إذا كانت ألفه ثالثة قلبت واوًا، نحو: قِنا/ قِنَوِيّ- هُدى/ هُدَوِيّ.
– إذا كانت ألفه رابعة وثانيها ساكن جاز حذفها أو قلبها واوًا، نحو: بَنْها/ بَنْهيّ، بَنْهويّ، شُبْرا/ شُبْرِيّ، شُبْرَوِيّ .
- إذا كانت ألفه رابعة وثانيها متحرك أو خامسة أو سادسة وجب حذفها، ثم تضاف ياء النسب: بَنَما/ بَنَميّ- فرنسا/ فرنسيّ- مستشفى/ مستشفِيّ.
ب.المنقوص:
اسم آخره ياء لازمة مكسور ما قبلها، نحو: المحامي- الساعي. يعرب بحركات مقدرة رفعا وجرا فقط، وتظهر حركة الإعراب في حالة النصب فقط، وإذا نوّن حذفت ياؤه في حالتي الرفع والجر فقط ويعوض عنها بتنوين بالكسر يسمى تنوينَ العِوَض، وبقيت ياؤه في حالة النصب، فنقول: هذا محامٍ أمينٌ كلمة(محامٍ) في هذا المثال خبر مرفوع بضمة مقدرة على الياء المحذوفة، سلمت على محامٍ أمينٍ، كلمة(محامٍ) في هذا المثال اسم مجرور بعلى وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة، أما تنوين الكسر الموجود ما هو إلا تعويض عن الياء المحذوفة، رأيت محاميًا أمينًا.
تثنية المنقوص وجمعه:
عند تثنية المنقوص: تبقى ياؤه كما هي، نحو المحامي/ المحاميان ،أما إذا كانت ياؤه محذوفة ترد إليه ياؤه، نحو: محامٍ، محاميان.
عند جمعه جمع مذكر سالما: تحذف ياؤه ويضم ما قبل الواو ، ويظل مكسورا قبل الياء، نحو: المحامي / المحامُون المحامِين .
النسب إلى المنقوص:
-إذا جاءت الياء ثالثة قلبت واوًا وفتح ما قبلها، نحو: الرضي الرضيّ -الشَّجِي/ الشَّجَوِيّ. إذا كان ما قبلها ساكنا وهنا لا تعتبر اسما منقوصا لم تتغير نحو ظبْي ظبييّ.
- وإذا جاءت الياء رابعة جاز حذفها وجاز قلبها واوًا، نحو: المحامي/ المحاميّ/ المحاموي.
- وإذا جاءت الياء خامسة أو سادسة حذفت وزيدت ياء النسب، نحو: المسترجي/ المسترجيّ.
- ترد ياء المنقوص المحذوفة عند النسب، نقول: قاضٍ/ قاضيّ، قاضويّ.
ج.الممدود:
اسم آخره همزة قبلها ألف زائدة، قد تكون الهمزة أصلية، نحو:قَرَّاء؛ لأن أصلها (قرأ) وقد تكون زائدة للتأنيث، نحو: عفراء؛ لأن أصلها (عفر) وقد تكون منقلبة عن أصل: واو أو ياء، نحو:عَدّاء، بَنّاء،؛ لأن أصلهما(عَدَوَ- بَني)،و يعرب الممدود بحركات ظاهرة: رفعا ونصبا وجرا.
تثنية الممدود وجمعه:
عند تثنية الممدود وجمعه، ننظر على نوع همزته، فإما أن تكون أصلية أو منقلبة عن أصل أو زائدة للتأنيث.
- فإذا كانت الهمزة أصلية بقيت على حالها، نحو: قَرَّاء/ قَرَّاءان/ قَرَّاءين /قراءون .
- وإذا كانت منقلبة عن أصل جاز أن تبقى على حالها أو تقلب واوًا، نحو: بنَّاء/ بنَّاءان/ بنَّاوان/ بناءون.
–وإذا كانت زائدة للتأنيث قلبت واوًا: حسناء/ حسناوان/حسناوات- بيضاء/ بيضاوان/ بيضاوات.
النسب إلى الممدود:
- إذا كانت الهمزة أصلية بقيت كما هي عند النسب، نحو: قَراء/ قرائيّ- إنشاء/ إنشائيّ.
- وإذا كانت منقلبة عن واو أو ياء جاز إبقاؤها همزة أو قلبها واوًا، نحو: دعاء: دعائي، دعاوِيّ.
- إذا كانت الهمزة زائدة للتأنيث قلبت واوًا وجوبا، نحو: حسناء: حسناويّ، حمراء حمراوي.
*** ولعلك لاحظت أن النسب إلى الممدود يأخذ نفس حكم تثنيته.
أسلوب التعجب
لأسلوب التعجب الاصطلاحي صيغتان:
(ما أَفْعَلَ) و( أَفْعِلْ بـ).
فعندما نتعجب من جمال شيء أو قبحه أو ضخامته أو غير ذلك نستخدم هاتين الصيغتين للدلالة على أن هذا الشيء على غير المعتاد، فنقول مثلا: ما أروعَ محمدًا، وما أشدَّ حياءَه-بنصب ( محمدا، وحياءه) على أنهما مفعول به.
مم يتكون أسلوب التعجب؟
يتكون أسلوب التعجب في صيغة (ما أفعل) من:
1.ما التعجبية: وهي اسم مبني في محل رفع مبتدأ-بمعنى شيء عظيم-.
2.أفعلَ: وهي فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقدير (هو) يعود على ما التعجبية.
3.المتعجب منه: ويعرب مفعولا به، والجملة الفعلية( جملة أفعل..) في محل رفع خبر المبتدأ (ما) التعجبية.
ومعنى الجملة(ما أجمل السماء)= شيء عظيم جمَّلَ السماءَ.
· أما الصيغة الثانية( أفعلْ بـ)، فتتكون من:
1.أفعلْ: وهو فعل ماض جاء على صورة الأمر، مبني على الفتح المقدر.
2.الباء: وهي حرف جر زائد، مبني على الكسر.
3.المتعجب منه: ويعرب فاعلا مرفوع بعلامة مقدرة منع من ظهورها حركة حرف الجر الزائد.
ومعنى الجملة: (أجملْ بالسماء) = (جملت السماءُ).
كيف نصوغ هاتين الصيغتين؟
يشترط في الفعل الذي تصاغ منه هاتان الصيغتان، نفس الشروط السبعة التي سبق ذكرها مع اسم التفضيل. وإذا اختل منها شرط تصرفنا نفس التصرف الذي تصرفناه مع اسم التفضيل.
· فإذا كان الفعل غير متصرف أو غير قابل للتفاوت، فلا تأتي منه صيغتا التعجب.
· وإذا كان غير ثلاثي،أو الوصف منه على أفعل فعلاء، أو ناسخا له مصدر، أتينا بفعل تعجب مساعد مناسب مستوف للشروط، ثم نأتي بمصدر الفعل الأصلي، فمثلا الفعل استخرج والفعل خَضُرَ، لو أردنا التعجب من استخراج النفط بكثرة من بلد معين، نقول: ما أكثرَ استخراجَ النفط.ِ..، فالفعل (أكثر) فعل مناسب مساعد، واستخراج مصدر الفعل الأصلي(استخرج)، الذي أردنا التعجب منه.ونقول مع الفعل خضر: ما أروعَ خُضْرةَ الزرعِ. ،( فإن لم يكن للناسخ مصدر جئنا بما المصدرية قبله).
· وإذا كان الفعل منفيا أو مبنيا للمجهول، أتينا بفعل تعجب مساعد مناسب مستوف للشروط ثم نأتي بالمصدر المؤول للفعل (من المنفي: أن+الفعل المضارع، ومن المبني للمجهول: ما + الفعل ماضيا أو مضارعا).
نقول:ما أجمل ألا يهان الإنسان، وأقبح بما أهين الإنسان.
|
المنصوبات
أولا : المنصوبات من الأسماء
1. المفعول به :
_ رأيت محمدا .
_ إياك التسرعَ .
_ نحن- العربَ -مسالمون .
2. المفعول لأجله :
- أصلي طاعة لربي .
3. المفعول معه :
- خرجنا وطلوع الشمس .
4. المفعول المطلق :
- تعلمت تعلما .
5. المفعول فيه ( ظرفا الزمان والمكان ) :
- جلست فوق الكرسي ساعتين .
6. الحــال :
- قابلتك مسرورة .
7. المستثنى :
- حضرت الطالبات إلا طالبتين .
8. المنادى :
- يا مسلما اتق الله .
- يا طالب العلم اجتهد .
9.التمييز :
- حضرت الحفل عشرون طالبة .
10. اسم إن وأخواتها ولا النافية للجنس :
- إن محمدا نشيط .
- لا طالب علم كسول .
11. خبر كان وكاد وأخواتهما :
- أصبحنا متحدين .
- كادت السماء تمطرُ .
12. توابع المنصوب :
- رأيت الطالب محمدا